القطعة الايروتيكية كما هي

 لم أعرف كيف سأستقبل هذا المارد في كسي
لكنه فاجأني بطلبه عندما طلب مني أن أنزل عليه بطيزي
أحيييييه طيزي ضيقة ولا تتحمل هذا الزبر لكنه كان مصمماً كنوع من العقاب
لم يكن لدي سوى الموافقة ونزلت تدريجياً على زبره حتى شعرت به يستقر في بطني ثم بدأت أتحرك ببطء لكن هذا لم يرضيه أمسكني من كتفي وثبتني وبدأ هو في التحرك من تحتي بسرعة كبيرة شعرت بها أن طيزي لم تعد موجودة من شدة الألم والمتعة في نفس الوقت
لم تمر دقيقتان حتى وصل قذفي إلى آخر الغرفة
وارتعاشاتي المتتالية لم تهدأ حتى قبض على صدري بيده وقال لي إهدي يالبوة أنا لسة منيكتكيش
وفعلاً قلبني على بطني وجاء من وراءي وأدخل زبره في كسي من الخلف مرة واحدة حتى خرجت من فمي شخرة عالية
وفي نفس اللحظة شاهدت هند تتناك من رجلان لم أستطع أن أميزهم بسبب نشوتي حتى فاجأني أحمد صديقها بزبره في فمي ففهمت أنه تركها لهم وأراد أن يجرب النيك معي
أثارني هذا كثيراً
وشعرت أن نشوتي ستأتي ثانية فطلبت منه أن ينزل بسرعة تحتي ليلحس كسي وأنا أتناك
وبعد ثواني انفجر لبن كريم داخلي ونزل لبني ولبنه على فم أحمد وهو يلحس لنا
طلبت منه أن ينظف زبر كريم وأنا أمص له في نفس اللحظة
فكان يمص لكريم وأنا أمص له
أعجبتني فكرة أن أحمد يمص لكريم كالخول لذا قررت أن افاجأه بإصبعي داخل طيزه
لم أكن أتوقع أنني سأسمع هذه الآهة الشرموطة تخرج منه
وعرفت بعدها أنه كان يحب أن يأخذ الأزبار في طيزه عندما كان صغير ثم امتنع عن ذلك بسبب المجتمع
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكتشف فيها هند أن حبيبها يحب النيك من الرجال لذا طلبت من طارق الذي كان يضرب بزبره داخل طيزها أن يذهب لأحمد ويمتعه
أعجبني هذا التفهم والإيثار منها
لذا طلبت منها أن تركب زبر أحمد وهو يتناك من طارق وأنا الحس لها كسها في نفس الوقت يكون كريم تحتي وزبره يدك في كسي
وافق كريم بشرط أن يأتي صالح لينيكني من طيزي
صالح صديق كريم وبالمناسبة كانت لي معه بعض النيكات في الماضي وكنت أعرف أن زبره ليس ضخماً جداً لذا وافقت أن ينيكني في نفس الوقت مع كريم
كانت هذه هي المرة الأولى التي اتناك فيها من زبرين في نفس الوقت لكن كنت أحلم كثيراً بذلك
ما أجمل شعور المرأة عندما يتنافس عليها رجلان لينيكوها ويمتعوها سوياً
شعرت بصالح يدخل زبره لم يكن قوياً جداً مثل كريم ولكن كان ممتعاً خاصة أن زبر كريم الضخم يسد كل فتحتي ويضغط على طيزي أيضاً
بدأ الاثنان يتحركان فوقي وتحتي
وامامي كس هند التي تركب مثل الحصان فوق زبر أحمد الذي يتناك بدوره من طارق
دخل الجميع في حالة من المتعة اللانهائية
ولم يرد أحدنا أن تنتهي هذه الليلة
حتى أجسادنا المنهكة كانت تقاوم الشعور بالتعب وكأننا نأمل إذا صدمنا سنفوز بمتعة أبدية وسندخل الجنة .
[17:57, 22/01/2021] raofmosad:

Write a comment

Comments: 2
  • #1

    مازوخية نسبة الى ماركيو نمساوي اسمه دي مازوخ (Saturday, 27 February 2021 14:14)

    روعة الكتابة الصاقة

  • #2

    رءوف مشعد (Monday, 24 May 2021 15:12)

    كاتبة هذه القصة تحب الخيال الايروتيكي بل انها - كما قالت لي - اذا ما شعرت بوحدة و تبحث عن الجنس ( فهي تعيش بمفردها و صالحبها مع اهله ) تكتب هذا النوع من القصص ثم تمارس الاستمناء