· 

حكايات بنت هايجة - الحكاية الاولى

لم أعرف كيف سأستقبل هذا المارد في ك-..

.لكنه فاجأني بطلبه عندما طلب مني أن أنزل عليه بط....
 طي - ضيقة ولا تتحمل هذا الز-- لكنه كان مصمماً كنوع من العقاب لم يكن لدي سوى الموافقة ونزلت تدريجياً على ز__ حتى شعرت به يستقر في بطني ثم بدأت أتحرك ببطء لكن هذا لم يرضيه أمسكني من كتفي وثبتني وبدأ هو في التحرك من تحتي بسرعة كبيرة شعرت بها أن طي... لم تعد موجودة من شدة الألم والمتعة في نفس الوقت
لم تمر دقيقتان حتى وصل قذفي إلى آخر الغرفة
وارتعاشاتي المتتالية لم تهدأ حتى قبض على صدري بيده وقال لي إهدي يالبوة أنا لسة مني--_
وفعلاً قلبني على بطني وجاء من وراءي وأدخل ز-- في ك--  من الخلف مرة واحدة حتى خرجت من فمي شخرة عالية
وفي نفس اللحظة شاهدت هند تت_-- من رجلان لم أستطع أن أميزهم بسبب نشوتي حتى فاجأني أحمد صديقها بز--- في فمي ففهمت أنه تركها لهم

ملحوظة  كما يشاهد القراء فقد تصرفت ز قطعت الكلمات و الاصطلاحات !

Write a comment

Comments: 1
  • #1

    رءوف مسعد (Sunday, 13 June 2021 13:29)

    صاحبة هذه الحكاية هي بنت صديقة و مؤدبة و خجول ومن عائلة اعتيادية مثل معظم العائلات المصرية و قد نعارفنا لعدة سنوات و ما نزال نتحادث على الفيس من وقت لاخر و حينما اذهب اللا مصر اتصل بها و تأت مع صديقها اللطيف لنشرب كأسا سويا
    قالت لي البنت عن سر كتابتها الايروتيكية .. انها حينما تكو هرموناتها الجنسية في مستوى عال من الاثارة تكنب حكايا جنسية مثل تلك التي ارسلتها لي حتى يرتاح جسدها