صباح الخير يوم 16 فبراير 2021
بعض الاصدقاء لسه مش عارفين يفتحوا لينك البلوج حا امشي معاهم هنا خطزة خطوة
https://l.facebook.com/l.php?u=https%3A%2F%2Fwww.raoufmousaaderoticwriting.org%2F%3Ffbclid%3DIwAR0cnStndFrWuu1kpKlC5sy-RGNopNc_EBNJE3xILxaPZX3xbNCyYAN855s&h=AT2vDYExJGg5-cZVo2tPLOKsrnnajjYeJpMV_VMINn2CE7JsBhOWd241kqElLP7LE0WaiiaxvXtCnMFE3wrltMx1-2bpNeQcOgi876vXLM-OxKyQz1QPOiHjNvTlXuUDDXk
1- دوس على اللينك
2-دوس على كلمة edit اللي حا تكون فوب الويب سايت
3- تجد لزج ان Log In في اخر الصفحات تحت على اليمين
4- اضغط على لوج ان
5 تظهر لك بلوج فوق على الشمال بجوار صورة غلاف البلوج
6دوس على بلوج
يتفتح لك البلوج
Write a comment
رءوف مسعد (Wednesday, 19 May 2021 16:52)
غواية القدم
*إن بصمة القدم هي عالم قائم بذاته
*حينما يشرع العاشق بعمل بمساج للقدم يجب أن يراعي عدم الضغط بقوة حتى لا يتسبب في إحساس بعدم الراحة . الهدف هو إيجاد الإحساس بالاسترخاء وتنشيط الدورة الدموية وزيادة حيوية وتناغم الشخصين المعنيين . في الأزمنة السابقة كان مساج القدمين هو الوسيلة المتبعة لـمعرفة الشخص الآخر . إن فعل الحب يسارع ويضاعف الطاقة المتدفقة عبر الجسدين الملتحمين ولهذا فمن الأهمية ألا تضيع الطاقة الجنسية متدفقة خارج الجسدين عبر اليدين والقدمين والفتحات الجنسية في الجسد . إن تكنيك تاتنربس الذي يُستخدم في الأوضاع الجنسية يُعرف باسم باندهاش ( أي إقفال الفتحات بحيث يعيد جريان الطاقة من خلال اليدين والأقدام ) .
في نص " شانداماهار و ساما تانترا " الهندي من القرن التاسع عشر نجد به الشرح التفصيلي بالرسم لثلاثة عشر وضعا جنسيا له علاقة بالقدم ، وبوصف تفصيلي . ترجمة العنوان هو " الفلك الكبير للقمر معنيّ بالتحولات عبر قوة الفعل الجنسي "
يقول إنه منذ العصور الغابرة اُعتبرت القدم مركز توازن الجسد . توجد شبكة من الأعصاب تربط القدم بالأعضاء الداخلية . تقبيل القدم والتوله بها جزء من طقس قديم جدا يربط الفم بالأرض الأم . وحينما كان العاشق المحارب يرجع من الحرب كان أول شيء تقوم به الرفيقة هو غسل أقدامه ودهنها بالزيوت العطرية . إنه أيضا طقس يخصص للأشخاص الذين هم موضع احترام .
في الصين القديمة اُعتبرت الأقدام النسوية الصغيرة علامة على الرفعة والنبالة وكان يُعتقد باحتوائها على طاقة جنسية . في الفن الايرتوكي تمثّل القدم رمزا جنسيا . فحينما تضم المرأة باطن القدمين فإنهما يمثلان حالة شبقية . أصابع القدم المحنية بعض الشيء ترمز لمنقار الطائر الذي يوُضع في الفم بين الشفتين .
سألت الإلهة بارفاتي الإله الأكبر شيفا أسئلة كثيرة ؛ منها سؤال حول الطعن في العمر وعواقبه في فعل الحب وما يترتب على الشيخوخة من ظهور العنة .
قال شيفا إن الكهولة والشيخوخة مرحلة انتقالية . يمكن لكبر السن أن يكون له أثر مؤسف ويؤدي إلى إحساس عميق بالتأسي . إنه أيضا يجب أن يكون مرحلة للتخلي عن الملذات الدينوية والاستعداد لاستقبال الموت بدون خوف . الحب الجنسي تقل مرات حدوثه عن أيام الشباب . قوة الذكر الجنسية تتناقص أسرع من المرأة . إن التغيرات الجسدية في الرجل والمرأة شيء طبيعي لكنها ترتبط بفقدان المتع الدنيوية . لهذا فإنها تعطي الإحساس بالخسران . إن تكتيك تانتاريس يتمحور في إلغاء الأداء الجنسي عند الطرفين ، و يستبدله بالتناغم الهارموني بينهما وبالمتعة المتبادلة . إنه يساعد كبار السن أن يتسلقوا بسهولة قمم اللذة ويمكثوا وقتا أطول مما لو كانوا شبابا .
شروط المحبة -
رءوف مسعد (Wednesday, 19 May 2021 16:53)
غواية القدم
*إن بصمة القدم هي عالم قائم بذاته
*
سألت الإلهة بارفاتي الإله الأكبر شيفا أسئلة كثيرة ؛ منها سؤال حول الطعن في العمر وعواقبه في فعل الحب وما يترتب على الشيخوخة من ظهور العنة .
قال شيفا إن الكهولة والشيخوخة مرحلة انتقالية . يمكن لكبر السن أن يكون له أثر مؤسف ويؤدي إلى إحساس عميق بالتأسي . إنه أيضا يجب أن يكون مرحلة للتخلي عن الملذات الدينوية والاستعداد لاستقبال الموت بدون خوف . الحب الجنسي تقل مرات حدوثه عن أيام الشباب . قوة الذكر الجنسية تتناقص أسرع من المرأة . إن التغيرات الجسدية في الرجل والمرأة شيء طبيعي لكنها ترتبط بفقدان المتع الدنيوية . لهذا فإنها تعطي الإحساس بالخسران . إن تكتيك تانتاريس يتمحور في إلغاء الأداء الجنسي عند الطرفين ، و يستبدله بالتناغم الهارموني بينهما وبالمتعة المتبادلة . إنه يساعد كبار السن أن يتسلقوا بسهولة قمم اللذة ويمكثوا وقتا أطول مما لو كانوا شبابا .
شروط المحبة -1
اعلم يرحمك الله أيها الوزير أن المكروه من الرجال عند النساء هو الذي يكون رث الحالة قبيح المنظر صغير الذكر فيه رخو ، وإن أتى المرأة لم يعرف لها قدرا ولا حظ ، يصمد على صدرها من غير ملاعبة ولا ببوس ولا تعنيق ولا عض يولج فيها الذكر بعد مشقة وتعب فيهز هزة أو هزتين وينزل عن صدرها بجهده ويقوم وهو كما قال بعضهم سريع الهراقة بطيء الإفاقة صغير الذكر ثقيل الصدر خفيف الحجز فهذا لا خير فيه للمرأة .
واعلم يرحمك الله أيها الوزير أن المكروه من النساء عند الرجال المرأة الخارجة الجبهة الضيقة العينين مع رطوبة كبيرة وتكون واسعة الأنف والفم منكمشة الخدين متفرقة الأسنان ثابتة الشعر في الذقن رقيقة الرقبة بعروق خارجة فيها قليلة عرض الأكتاف. عريضة الصدر لها نهدين كالجلود الطوال ولها بطن كالحوض الفارغ وسرة طالعة وظهر له سلول طالع وفرج واسع بارد والمكروه أيضا المرأة الضاحكة كثيرة اللعب والضحك فهي زانية قحبة .
" الروض العاطر في نزهة الخاطر "
شروط المحبة -2
وليس هناك شيء أخدع للمرأة من أن يحيط علمها أنك محب لها وأن تظهر لها رعدة ودمعة فلو كانت عابدة لتغلمت وعلامة البغضة أنها تغير خلقها عليه وتمنع نفسها النظر إليه ونشرح عند مفرقته .وعلامة القحبة أنها تتصدر المشي وتقيم الظهر وتكون فاترة الطرف خشنة الكلام وكلامها بالتصغير .وعلامة العاشقة أن تكون كثيرة التنهدات تكثر التثاؤب والتمطي والكسل وتعض شفتها وتدمع عيناها وإن جار عليها ولم يرها تحننت متلاطفة وتشكره على القليل ولا تكلفه كلفة وتسارع لخدمته وتكثر النظر إليه وتقطع شغلها وتدعي أن بها وجعا ولا تحتمل سماع حديث .
" رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه "
شروط المحبة- 3
حينما يكون السعي عن متع جسدية فحسب؛ فليس ثمة إشباع . وحينما يكون هناك إشباع فقط فليست هناك متعة .
" كالواراهاسيا "
شروط المحبة -4
الرغبة التي تُعرف بالكارما أو "الحب" تصبح خطرة إذا ما بُحث عنها في حد ذاتها . في الحقيقة أن الكارما ليست سوى البداية وهكذا حينما يتم إشباع العقل بثقافة الكارما تبدأ حينئذ مرحلة الحب .
رذائل الرجال ميدان اختصاصي
جراحهم مغانمي اللذيذة
أحبُ أن ألوك نواياهم الخسيسة
لأن دناءاتهم تصنع جمالي
( الشاعرة المصرية جويس منصور )
قالت ندا التي تكون أحيانا تمر
.. كنت في مولد مار جرجس ، وفاء لنذر. تأخر بي الوقت ولم أستطع اللحاق بالباص الأخير فقررت البقاء حيث أنا بين خيام الزوار المخيمين شاعرة بالأمان وسط الناس حتى لو كانوا بعيدين بعض الشيء . لا توجد كهرباء هناك والقرية بعيدة عن الدير . انتحيت مكانا هادئا ولحق بي شاب لا أعرفه . جلس بجواري . فتح حديثا معي . ثم أخذ يتحسسني . لم أمانع . أصبحت مستثارة . تجرأ أكثر . مد يده إلى صدري الذي بدا ممسوسا به . تجولت يداه بحرية في جسدي . أخذ يدي ووضعها على موطن لذته . حينما حاول أن ينام معي ؛ رفضت . كنت مستمتعة بهذا الوضع . وافق هو . هكذا قضينا ساعات ثم عدت للدير و صليت حتى الصباح ."
بين جرعات الويسكي و السجائر فاجأتني بقصتها . حكت بسرعة وأنفاسها تتسارع .
تنورني بجزء من تاريخها الجنسي .
هذا المساء فاجأتني بقصتها هذه .
كانت هذه واحدة من اعترافاتها القليلة المتعلقة بجسدها ( وكان هذا آخر اعتراف من نوعه كما عرفت بعد ذلك )
أردت أن أتأكد من واقعة الشاب . بالرغم من قصر تاريخ علاقتي بها إلا أنى بدأت أعرف بعض أشياء عنها خاصة أنى راقبتها بدقة .
-قلت لها استفزها :أنا لا أصدق أنك حينما تستثارين لا تمارسين الجنس . من المؤكد انك مارست الجنس مع الولد في المولد اياه .
تنهض بابتسامة متشفية متحدية .
- على فكرة لم يحدث شيء على الإطلاق ، اخترعت الحكاية من الأصل .
تسهم غاضبة وتقرض أظافرها بأسنانها .
لا أعرف كيف أتعامل معها في لحظات كهذه . تفقد الصبر وتتوتر . يرتعش جسدها من تذكر ما فعله الآخرون بها . أصمت . لحظات كهذه يتساوى الجميع عندها . ترجع تدريجيا . أحيانا معتذرة ضاحكة . أحيانا دامعة .
اربعينيتي قالت انها حينما رقدت بيننا في الفراش صديقي السوداني ..و انا " دهشت أنا كثيرا فوجئت بكما تتبادلاني ، أثارني هذا كثيرا ."
جسدها تغير ونحن في الفراش . اختفت بدانتها لتصبح امتلاء محببا ومثيرا . راقبت تحولاتها، خفيفة كالريشة تضحك جذلة . صوتها اكثر بحة ، مستسلمة . رغباتها اكثر جرأة . جسدها تواطيء بسرعة مع الوضع الجدبد لرجلين يتبادلنها ؛جزء من عقلها مستيقظ وواع ، قدمت لكل منا ما يرغب دون ان يفصح .
قالت لي ونحن نحتسي قهوتنا في مقهى مقابل لعملها في ظهيرة اليوم التالي " جسدي لم يكن يعرف ما بداخله .. لكنه كان يعرف ما يريد "
رءوف مسعد (Thursday, 27 May 2021 14:22)
كنت في غاية الانشغال احاول انهاء الجزء الثاني من " البحر لما ينعس " و بالتالي اهملت تزويد هذا الويب سايت بالمادة المطلوبة ..
والان قد امنتهت الكتابة في الجزء الثاني بعنوان " النداهات " وبقيت فاض تقريبا و لذا سأهتم بهذه المنصة
mostafarahma (Monday, 19 July 2021 15:01)
The location is great
Assad Jaber (Monday, 17 January 2022 09:27)
عزيوي رءوف
تحية حارة دعماً لهذه البداية التي أتوقع منها الكثير خاصة " كشف الغمّة " عن بعض المفردات والتعابير والإحالات الجنسية الجمّة في الروايات العربية المختلفة .
وسوف - حين ميسرة - من ناحية الوقت أن أدلو بدلوي في إضافات من الأدب الهولندي طبعا بعد وصول ضوئك الأخضر بذلك . شوقي عارم للقاء قريب إذا سنحت الظروف الصحية .يجب أن أذكر أني وبكل تواضع أول من أدخل رواياتك ضمن برنامج دراسات الرواية العربية المعاصرة في جامعة ليدن وقوبل بجماسة الطلاب لأن ذلك فتح في حينه المجال للتعرف على نوع كتابة رائدة في الأدب العربي . طبعا منذ ذلك الحين جرت مياه كثيرة في مجال اللقطات " الإيروتيكية" العربية منها ما هو ضروري روائيا ومنها ما هو " ضروري" تسويقاً . آمل أن تكون هذه المنصة رافعة تقدم نصوصاً توضّح المفردات والتعابير الجنسية في الروايات العربية لتكون في محلها .تحياتي وأشواقي يا عزيزي . أسعد جابر